الرسام وحيد نجيب علشان نفهم (فقدان الثقة ١)


 

تعليقات

  1. فعلا ده إلي حصل وفعلا ده درس قاسي جدا مرت بيه مصر ،وكان لازم يكون بين أيدينا دلوقتي وكان لازم كل مسؤول يسمع من المواطن ويعرف نتائج السياسات الخاطئة علي الشعب وعلي المواطن ولابد أن يفكر مليون مرة قبل أي خطوة أو توقيع إتفاقيات أو أي تعاقدات مع الدول أو مع أي مراكز تمويل وإيه الثمن إلي هيدفعه المواطن وهل المواطن كسب فعلا أضعاف هذا الثمن لكي يدفعه ،أم أن السياسات العالمية والمالية هي مجرد سياسة عصابات وإرهاب في أشكال مختلفة.

    ردحذف
  2. الكلام ده كله حقيقي وأحنا إلي عشنا مراره وبنقول لكل مسؤول شوف نتيجة التعاون مع دول سلبية أو سياسات مالية سلبية ونتيجتها علي المواطن قبل أي قرار وأعرف أن المواطن إلي سيادتك بتمثله رافضها والأسباب إيه وتجربة دفعنا ثمنها بدون منكسب شىء منها.

    ردحذف
  3. فعلا الإرهاب والبلطجة بقي حرفة للسياسات العالمية علشان تنتهك حقوق الشعوب ب إعلام إجرامي وإرهابي و مصالح وأغراض دول بعينها ولحد الآن بندفع ثمن هذه الفوضي بدون مانعرف السبب.

    ردحذف
  4. فعلا الثقة بين المواطن والمسؤوليين مينفعش أن تزعزع أو يسمح أن تنتزع لأن بذلك النهاية.

    ردحذف
  5. أي أسلوب أو سياسة تستدعي أو تتعمد فقدان الثقة في المسؤول أو مؤسسات الدولة وبين المواطن هي جريمة كبري وجريمة أمن قومي ولابد أقصي العقوبة علي مرتكبيها والمحرضين عليها ويجب علي القضاء إصدار أحكام باتة بمنع نهائيا أي إعلام يدعو لذلك سواء يبث من الداخل أو الخارج لأن كل ذلك يؤثر علي الأمن القومي وتحديدا نحن نتحدث عن الست سنوات المقبلة فيما يتعلق بحقوقنا ك مواطنين انتهكت حقوق لنا كثيرة من قبل وعرضت أمننا ومستقبلنا وحاضرنا وحياتنا ووطنا لخطر جثيم لايعوضه شىء أبدا.

    ردحذف
  6. أي أسلوب يدعو لفقدان الثقة بين المواطن وأجهزة الدولة كافة جريمة وتؤكد الانقلاب علي الحكم.

    ردحذف

إرسال تعليق