الرسام وحيد نجيب قصة حقيقة مدمرة ٤
( الفصل الرابع)
إبتسام/ حقيقي العشاء هنا فاخر جدا وطعمه لذيذ والحياة هنا مريحة جدا وممتعة جدا، حضرتك مشعرتش بكدا يافندم..
عبداللطيف/ بلاش الرسميات دي بقي ، حضرتك إيه وفندم إيه هو أحنا في الشركة أحنا هنا في السعادة كلها ، الأكل فعلا جميل أوي دنا مليت بطني لما شبعت ، خدي كاس معايا، ( قالها عبداللطيف وهو يسكب الخمر من الزجاجة في الكاسات..
إبتسام/ أنا مش متعودة عليه خالص وعمري مادوقته ، بس ماشي أجرب معاك وأشاركك اللحظات….
عبداللطيف/ أهو كدا سيبك أنتي من دوشة الإلتزام وعيشي يومينك بكل حرية دي هي حياة واحدة مش ميت حياة أعملي كل إلي نفسك فيه لحسن تندمي..اشربي …في صحتك..
إبتسام/ شيير في صحتك ههههههه
عبداللطيف/ بقولك إيه أنا هنام علي بطني وخدي المرهم ده دلكيلي بيه ظهري ينوبك ثواب .. هه هه ..
إبتسام/ حاضر..
( أستلقي عبداللطيف علي بطنه وجعل ظهره أمامها بعد أن خلع ثيابه وظل فقط بالشورت الداخلي) ..وقال لها..
عبداللطيف/ معلش متتكسفيش مني أحنا بقينا واحد مش كدا…
إبتسام/ أكيد طبعا ، تناولت إبتسام المرهم من يده وظلت تدلك له ظهره بطريقة رومانسية وشاعرية ..وبعد لحظات هم وقال لها..
عبدللطيف/ تعالي بقي دورك أقلعي هدومك وأنا هدلكلك ظهرك علشان الشمس ميتأثرش فيكي ..عادي..ولا هتتكسفي مني..
إبتسام/ مهو……أصل….
عبداللطيف/ أحنا مش اتفقنا نعمل كل حاجة نفسنا فيها ومنعملشي حساب لحد أبدا…
إبتسام/ حاضر بدأت في خلع ملابسها وكانت ملابس بسيطة عبارة عن بيجاما بيتي حريمي خفيفة جدا ، وأصبحت بحمالة الصدر وبنطال البيجاما الخفيف جدا، واستلقت علي وجهها وتركت ظهرها لعبداللطيف ؛ ظل قرابة حوالي عشر دقائق يدلك لها ظهرها برومانسية تامة وحركات مثيرة جدا، وظل يدلك لها يدها وزراعيها وتحت الإبط وفجأة وبدون أي مقدمات احتضنها من الخلف وظل يقبل رقبتها بحب وحنان ..وهو يقول لها..
عبداللطيف/ مشتاق لكي أنا بحبك من أول ماشوفتك أنا أمنيتك في حضني أنا عايزك ليا لواحدي أنا محتاجلك أوي أوي…
تعليقات
إرسال تعليق