.
( الفصل الحادي عشر )
إن ماحدث ضد المواطن محمد محمد نجيب وهو الرسام وحيد نجيب في العنوان المذكور شارع القلعة قرية برج رشيد مركز رشيد البحيرة؛ من هؤلاء الجيران الذي تأكدنا أنهم عصابات إجرامية ومسؤولين في الدولة تسهل لهم جرائمهم والإعلام يحركهم ويمولهم وأحزاب مثل حزب الوفد يدفعهم لهذه الجرائم ولقد تأكدنا من ذلك فهم تشكيال عصابي من عائلات( الهشة والشيخ وأبو عامر وقاسم والبراوي وعباسي) أنهم يعملون بشكل المرتزقة من يدفع لهم ويمولهم ينصاعوا لكل أغراضه حتي لو علي حساب الغير وقتل الغير ، أنهم كانوا ممولين ومدفوعين من أوروبا والسعودية وليبيا لكي ينتخبوا الإخوان المسلمين وبعد ذلك وفي الإنتخابات الرئاسية السابقة جاء لهم أعوان حزب الوفد وغيرهم ومولوهم للتصويت لهم والآن مازالوا يعملون لحسابهم من أجل غذاء أو أثاث أو ملابس أو أموال أو الإحتياجات الأساسية مثل تصريف مياه الصرف الصحي وغيرها ؛ أن هؤلاء تسببوا في قتل والد محمد ولدينا دلائل أكثر مما يتوقع أي فريق تحقيق وسوف نسلط الضوء عليها في قصة منفصلة ،والآن يتعمدون قتل محمد وبأبشع الأساليب التي لا تجعلهم يقعوا تحت طائلة القانون، أو يكونوا في الصورة ؛ أنهم يتعمدون إصابة الشخص الذي يرفض التعامل معهم ومع فكرهم الإرهابي المريض بأنهم يتسببوا له في أمراض وأصبح هذا هو أسلوب نظام الدولة المصرية الحالي والذي يؤكد خطأه وأن وزير الصحة مسؤول عن هذه الجرائم وظهرت أكثر مع جائحة كورونا ؛ وأصبحت وزارة الصحة المصرية تتجه أكثر إلي التسبب في مرض المواطنين لتجبرهم علي شراء الأدوية؛ فإنهم يأخذون المتاجرة وزيادة المكاسب حتي علي حساب حقوق المواطنين ؛ فهذه جريمة واضحة وانتهاك للدستور ؛ حيث أن الدستور أكد حق كل إنسان مصري في الصحة وتجريم للدولة بعدم تقديم العلاج في الأزمات والظروف الصعبة فمابالك بوزارة صحة بها فاسدين تشغل بلطجية ومجرمين لايذاء ومرض المواطنين والتسبب لهم في مشاكل وعدم تمكنهم من ممارسة حقوقهم ؛ وكذلك وزارة الداخلية الحالية بقيادة الوزير محمود توفيق بها فساد إداري وجرائم لايمكن السكوت عنها ؛ ويجب مراقبة فعلية وحقيقية من منظمات حقوق الإنسان المحايدة بعيدة عن دول ) أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين) لأن بالأساس هذه الدول انتهكت القانون الدولي وحقوق الإنسان ودساتير الدول وتعمل بشكل إجرامي لاستغلال المواطنين وانتهاك حقوقهم الأصيلة؛ أن للأسف مرحلة الرئاسة الحالية للرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسي ؛ ومنذ عام ٢٠١٩ كانت أكثر مرحلة إرهابا ضد المواطنين المصريين والشباب ومنهم محمد وتسببت في مشاكل أكثر اجراما لهم ولحقوقهم الأصيلة؛ وأصبح عصر الرئيس عبد الفتاح السيسي الحالي هو الأكثر في الإجرام والإرهاب ضدنا وضد حقوقنا وفساد لا يمكن أن يتحمله أحد؛ إن ترك الدولة ومؤسساتها للإعلام الحالي السىء السلبي الذي لايمت للحق ولا الواقع بشىء ، خلق الصراعات والمشاكل وتسبب في جرائم لا حصر لها ؛ فهذا الإعلام هو المحرك لهذه العناصر ويحرضهم وسبب صراعات أسوأ مما يتخيل إنسان؛ وهو سبب الصراعات وتسبب في مشاكل أسرية وتفكك الأسرة وهذا انتهاك صريح للدستور لأن الدستور ألزم الدولة بتماسك وصلابة الأسرة لأنها قوام المجتمع؛ وكانت نسوة هذه العائلات تتعمد تهديد محمد وخلق المشاكل والتجسس وأفعال إرهاب وبلطجة واجرام وسطوة منهم ومن أولادهم عمدا ؛ بالرغم أن محمد عشر سنوات كاملة في هذا المكان لم يتعامل معهم قط وأي مخلوق يقول تعامل معهم محمد لدينا مايؤكد كذبه وافتراءه وأكد محمد لوالدته عدم التعامل معهم نهائيا؛ وقدم البلاغات لكن اتخذت الدولة حقوق المواطن محمد محمد نجيب علي مجمل الهزار والضحك حتي عرضته لمشاكل أكثر بكثير من قبل ؛ ياسيادة النائب العام أن الجرائم والفساد الحالي ووضع الدولة المستهتر بحقوق المواطنين جعلنا نقتل يوميا ولا مسؤولية للدولة.


نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي الحالي افقدنا الثقة في كل شىء فعلا وسهل لجرائم ضدنا لم نراها أو نشهدها من قبل أبدا في حياتنا وسهل لإرهاب دول ( أوروبا والسعودية وبعض دول الخليج والصين) جرائمهم ضدنا ومن أول سنة والبرلمان الإرهابي الحالي عطل لنا الدستور وعطل كل حقوقنا ؛ لابد أن تنتهي هذه المأساة التي نعيشها وكل كلام المسؤولين والإعلام لايمت للحقائق بصلة واقعنا أسوأ مما يتخيل إنسان؛ وإذا كانوا هؤلاء المجرمين وهم من عائلات الهشة والشيخ وأبو عامر والبراوي وقاسم وعباسي إذا كانوا يتبعون التنظيمات الإسلامية الإخوان المسلمين فكان يجب علي أجهزة الدولة الأمنية عقوبتهم بالشكل القانوني إنما مايحدث ونحن شهود أن الإعلام ووزارة الداخلية بتحرضهم وبالأخص وقت نشر أي منشور من محمد أو التسجيل لكي يتنمروا ويفسدوا عمله وبالطبع بيأثر علي ورش التعليقات بالسلب يعني من الآخر هدفهم إيذاء محمد علشان لازم يعبر بصدق فتكون التعليقات كلها فيها مشاكل وطبعا هما بيخدوا ده ويشتغلوا عليه لأننا عاملين دراسة علي الموضوع أن بيكون في برامج شغالة ويستغلوا ذلك لمصالحهم ولابد نهاية لهذا الإعلام إلي دمر حياتنا ومشروعاتنا وطبيعة حياتنا وجعل الحياة كلها صناعة مضللة ومفبركة .
ردحذف